المشاركة في المنتديات والمجتمعات الإلكترونية ذات الصلة بمجالك يمكن أن تكون وسيلة فعالة لبناء الروابط خلفية. تأكد من المشاركة بنشاط في النقاشات وتقديم مساهمات قيمة.
عند استيفاء المحتوى للشروط أعلاه، أضف رابط موقعك ليكون المحتوى بذلك جاهزًا للنشر في الموقع الذي وقع عليه الاختيار. اكتب في مربع بحث جوجل “مقالات الضيوف” أو “اكتب معنا” وستجد الكثير من المواقع التي تسمح للزوار نشر مقالاتهم ضمنها، كذلك يمكنك استخدام علاقاتك مع الأخرين من أصحاب المواقع والأنشطة الإلكترونية عبر الإنترنت لنشر مقالك لديهم كضيف ومن ثم الإشارة لموقعك فيه.
لكن يجب الحذر من نشر باك لينك بشكل عشوائي لأن هذا يتسبب بأخذ سبام .
ده لان الباك لينكس اللي بتعملها لازم تتأرشف ويقدر يوصلها robots التول اللي بتعمل بيها فحص او جوجل علشان كده الافضل تستخدم ahrefs او semrush علشان تعرف الباك لينك بروفايل لموقعك وتابع google lookup console هو الاهم لو عناكب جوجل قدرت توصل للباك لينكس ده الاهم
بهذه الطريقة، يمكنك التركيز على بناء الروابط التي ستعمل بالفعل على تحسين ترتيبك في جوجل.
لتلقي هذا النوع من الروابط الخلفية ، يجب الانتباه إلى المحتوى وتقديم محتوى مفيد وجذاب.
تساعدك مواقع الإشارات المرجعية أيضاً، على إنشاء روابط عالية الجودة، والتي تعد عنصراً رئيسياً آخر للظهور على الصفحة الأولى، في نتائج محركات البحث.
تحظى منشورات الدليل على اهتمام اعلى من غيرها، لانها تغطي جميع الجوانب اللازمة، اكتب منشورات الدليل (مثلما تفعل برايتري: دليل الاعلانات على فيسبوك) .
قم ببناء الباك لينك في الصفحات التي تحصل علي زيارات كثيرة.
تسمح العديد من المواقع بنشر الإعلانات مجاناً. بغض النظر عما إذا كان لديك متجراً على أرض الواقع أو صفحة ويب أو منظمة، يمكنك الاستفادة من هذا النوع من الترويج للوصول إلى جماهيرك المستهدفة وبناء روابط عالية الجودة لموقعك.
استخدم تنبيهات جوجل وانشئ تنبيه باسم العلامة التجارية لمنافسك لتحصل على رسالة في كل مرة يتم ذكره على صفحات الإنترنت.
يجب أن تكون الروابط الخارجية من دلائل المواقع الروابط الأولى التي تنشئها لموقعك، لأنها مضمونة انقر على الرابط إلى حد كبير، فهي روابط خارجية جاهزة تنتظر ليتم بناؤها.
هو ارتباط صفحات موقع الويب مع بعضها البعض وهذا النوع يسهل الحصول عليه ويساعد على زيادة سرعة الأرشيف.
“تأكد من هذا: انتهى عهد تدوين الاستضافة؛ لقد أصبح مجرد محتوى غير مرغوب فيه نهائياً”.